الاصحاح الخامس عشر رساله روميه 2
صفحة 1 من اصل 1
الاصحاح الخامس عشر رساله روميه 2
5. فهمه لعطاء الأمم
أعلن الرسول عن شوقه الشديد لزيارتهم، وقدّم عذرًا لتأجيله الزيارة إذ هو مضطر أن يذهب أولاً إلى أورشليم حاملاً معه عطاء الأمم لقدّيسي أورشليم الذين تعرّضوا لمجاعة، فقد سرّ مؤمنو مكدونية وآخائية الذين هم من أصل أممي أن يُحسبوا أهلاً لرد حب اليهود المتنصّرين في أورشليم بخدمتهم روحيًا بالحب بتقديم عطاءً ماديًا وقت عوزهم.
"لأن أهل مكدونية وآخائية
استحسنوا أن يصنعوا توزيعًا للفقراء القدّيسين الذين في أورشليم،
استحسنوا ذلك وإنهم لهم مدينون،
لأنه إن كان الأمم قد اشتركوا في روحانياتهم
يجب عليهم أن يخدموهم في الجسديات أيضًا" [26-27].
أولاً: يرى القدّيس يوحنا الذهبي الفم أن حديث الرسول هنا لم يكن بقصد إثارة كنيسة روما للمساهمة في احتياجات القدّيسين في أورشليم الذين تعرضوا للمجاعة، وإلا كان قد زارهم للجمع للقديسين. إنما استغلّ هذا العطاء من جانب الكنائس التي معظم أعضائها من أصل أممي للكنيسة التي معظم أو كل أعضائها من أصل يهودي، ليُعلن دخول الكنيسة ككل في شركة حب. بهذا يثير الرسول كنيسة روما لا للعطاء المادي لكنيسة أورشليم، وإنما لانفتاح القلب لخدمة الأمم.
ثانيًا: يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [لم يقل: أذهب لأحمل العطاء، بل "لأخدم" (دياكونس).] فإن كان الرسول العظيم لا يتطلّع إلى العطاء إلا كعمل روحي وخدمة وليس عملاً اجتماعيًا مجردًا، فكم بالأكثر تكون بهجته ليس حين يحمل عطاء ماديًا بل إنجيل الحق لأهل روما؟
لقد حسبت الكنائس عطاءهم "شركة"، علامة حب داخلي ووحدة، فحمل الرسول لا أموالهم ولا تقدماتهم المادية فحسب، إنما ما هو أعظم، حمل قلوبهم المملوء حبًا وروح الوحدة الذي فيهم مع بقية الأعضاء. ولهذا السبب حسب الرسول أنه يحمل كنزًا ملوكيًا محفوظًا بختم ملكي لا يستطيع أن يسلبه لص أو تحيق به مخاطر.
ثالثًا: يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم [يدعو الرسول ما يحمله "ثمرًا" [28] لا "عطاء" لأن ما يحمله إنما هو لنفع مقدميه، وثمرهم الروحي.]
6. جهادهم معه بالصلوات
كان الرسول يبدو متهلّلاً من أجل ثمر الروح المعلن في كنائس الأمم التي قدمت لا عطاء ماديًا مجردًا بل ثمرًا متكاثرًا، علامة حب لإخوتهم في أورشليم. الآن يثير كنيسة روما لتساهم هي أيضًا في الخدمة لا بتقديم مال لاحتياجات القدّيسين وإنما لتقديم صلوات بجهادٍ عظيمٍ لدى الله من أجله لكي يتمّم الله رسالته فيه بالرغم من مقاومة البعض له.
والعجيب إنه قبل أن يسألهم هذا الطلب كمن هو محتاج إلى جهادهم معه في خدمة الكرازة للأمم خلال الصلوات خشي لئلاّ يحسبوا أنفسهم ليسوا أهلاً لهذا العمل، لذا يقول: "وأنا أعلم إني إذا جئت إليكم سأجيء في ملء بركة إنجيل المسيح" [29]. وكأنه يقول عندما أجيء إليكم أجدكم أهلاً للمدح بلا حدود خلال الإنجيل، من أجل فيض أعمالكم المقدّسة المستحقّة كل تطويب. هذا من جانب، ومن جانب آخر فإن ما يقدّمونه من جهاد في الصلاة عنه لأجل الخدمة يأتي متناغمًا مع عمل السيد المسيح الخلاصي ومحبة الروح القدس، إذ يقول: "فأطلب إليكم أيها الإخوة بربنا يسوع المسيح وبمحبة الروح، أن تجاهدوا معي في الصلوات من أجلي إلى الله" [30]. لذا فصلواتهم حتمًا تكون مقبولة وفعّالة، لأنها حسب إرادة الله الصالحة ومحبته الفائقة.
7. مقاومة غير المؤمنين له
لا تقف خدمتهم النابعة عن اتساع قلوبهم بالحب نحو إخوتهم الذين من الأمم عند احتمال ضعفاتهم والشهادة لعمل الله الخلاصي أمامهم، وإنما أيضًا تمتد إلى الصلاة من أجل الكارزين حتى يخلّصهم الرب من مقاومة المعاندين. ويحسب الرسول نفسه أكثرهم احتياجًا للصلاة عنه من أجل شدّة المقاومة التي يجابهها، إذ يقول: "لكي أنقذ من الذين هم غير مؤمنين في اليهوديّة، ولكي تكون خدمتي لأجل أورشليم مقبولة عند القدّيسين" [31].
8. خاتمة
إذ يتحدّث عن المقاومة التي تصيبه من الأشرار، والتزام الكنائس أن تصلي من أجله، يصلي هو أيضًا من أجل الكل ليسندهم الله في جهادهم، إذ يقول: "إله السلام معكم أجمعين. آمين" [33].
1 فيجب علينا نحن الاقوياء ان نحتمل اضعاف الضعفاء و لا نرضي انفسنا
2 فليرض كل واحد منا قريبه للخير لاجل البنيان
3 لان المسيح ايضا لم يرض نفسه بل كما هو مكتوب تعييرات معيريك وقعت علي
4 لان كل ما سبق فكتب كتب لاجل تعليمنا حتى بالصبر و التعزية بما في الكتب يكون لنا رجاء
5 و ليعطكم اله الصبر و التعزية ان تهتموا اهتماما واحدا فيما بينكم بحسب المسيح يسوع
6 لكي تمجدوا الله ابا ربنا يسوع المسيح بنفس واحدة و فم واحد
7 لذلك اقبلوا بعضكم بعضا كما ان المسيح ايضا قبلنا لمجد الله
8 و اقول ان يسوع المسيح قد صار خادم الختان من اجل صدق الله حتى يثبت مواعيد الاباء
9 و اما الامم فمجدوا الله من اجل الرحمة كما هو مكتوب من اجل ذلك ساحمدك في الامم و ارتل لاسمك
10 و يقول ايضا تهللوا ايها الامم مع شعبه
11 و ايضا سبحوا الرب يا جميع الامم و امدحوه يا جميع الشعوب
12 و ايضا يقول اشعياء سيكون اصل يسى و القائم ليسود على الامم عليه سيكون رجاء الامم
13 و ليملاكم اله الرجاء كل سرور و سلام في الايمان لتزدادوا في الرجاء بقوة الروح القدس
14 و انا نفسي ايضا متيقن من جهتكم يا اخوتي انكم انتم مشحونون صلاحا و مملوؤون كل علم قادرون ان ينذر بعضكم بعضا
15 و لكن باكثر جسارة كتبت اليكم جزئيا ايها الاخوة كمذكر لكم بسبب النعمة التي وهبت لي من الله
16 حتى اكون خادما ليسوع المسيح لاجل الامم مباشرا لانجيل الله ككاهن ليكون قربان الامم مقبولا مقدسا بالروح القدس
17 فلي افتخار في المسيح يسوع من جهة ما لله
18 لاني لا اجسر ان اتكلم عن شيء مما لم يفعله المسيح بواسطتي لاجل اطاعة الامم بالقول و الفعل
19 بقوة ايات و عجائب بقوة روح الله حتى اني من اورشليم و ما حولها الى الليريكون قد اكملت التبشير بانجيل المسيح
20 و لكن كنت محترصا ان ابشر هكذا ليس حيث سمي المسيح لئلا ابني على اساس لاخر
21 بل كما هو مكتوب الذين لم يخبروا به سيبصرون و الذين لم يسمعوا سيفهمون
22 لذلك كنت اعاق المرار الكثيرة عن المجيء اليكم
23 و اما الان فاذ ليس لي مكان بعد في هذه الاقاليم و لي اشتياق الى المجيء اليكم منذ سنين كثيرة
24 فعندما اذهب الى اسبانيا اتي اليكم لاني ارجو ان اراكم في مروري و تشيعوني الى هناك ان تملات اولا منكم جزئيا
25 و لكن الان انا ذاهب الى اورشليم لاخدم القديسين
26 لان اهل مكدونية و اخائية استحسنوا ان يصنعوا توزيعا لفقراء القديسين الذين في اورشليم
27 استحسنوا ذلك و انهم لهم مديونون لانه ان كان الامم قد اشتركوا في روحياتهم يجب عليهم ان يخدموهم في الجسديات ايضا
28 فمتى اكملت ذلك و ختمت لهم هذا الثمر فسامضي مارا بكم الى اسبانيا
29 و انا اعلم اني اذا جئت اليكم ساجيء في ملء بركة انجيل المسيح
30 فاطلب اليكم ايها الاخوة بربنا يسوع المسيح و بمحبة الروح ان تجاهدوا معي في الصلوات من اجلي الى الله
31 لكي انقذ من الذين هم غير مؤمنين في اليهودية و لكي تكون خدمتي لاجل اورشليم مقبولة عند القديسين
32 حتى اجيء اليكم بفرح بارادة الله و استريح معكم
33 اله السلام معكم اجمعين امين
أعلن الرسول عن شوقه الشديد لزيارتهم، وقدّم عذرًا لتأجيله الزيارة إذ هو مضطر أن يذهب أولاً إلى أورشليم حاملاً معه عطاء الأمم لقدّيسي أورشليم الذين تعرّضوا لمجاعة، فقد سرّ مؤمنو مكدونية وآخائية الذين هم من أصل أممي أن يُحسبوا أهلاً لرد حب اليهود المتنصّرين في أورشليم بخدمتهم روحيًا بالحب بتقديم عطاءً ماديًا وقت عوزهم.
"لأن أهل مكدونية وآخائية
استحسنوا أن يصنعوا توزيعًا للفقراء القدّيسين الذين في أورشليم،
استحسنوا ذلك وإنهم لهم مدينون،
لأنه إن كان الأمم قد اشتركوا في روحانياتهم
يجب عليهم أن يخدموهم في الجسديات أيضًا" [26-27].
أولاً: يرى القدّيس يوحنا الذهبي الفم أن حديث الرسول هنا لم يكن بقصد إثارة كنيسة روما للمساهمة في احتياجات القدّيسين في أورشليم الذين تعرضوا للمجاعة، وإلا كان قد زارهم للجمع للقديسين. إنما استغلّ هذا العطاء من جانب الكنائس التي معظم أعضائها من أصل أممي للكنيسة التي معظم أو كل أعضائها من أصل يهودي، ليُعلن دخول الكنيسة ككل في شركة حب. بهذا يثير الرسول كنيسة روما لا للعطاء المادي لكنيسة أورشليم، وإنما لانفتاح القلب لخدمة الأمم.
ثانيًا: يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [لم يقل: أذهب لأحمل العطاء، بل "لأخدم" (دياكونس).] فإن كان الرسول العظيم لا يتطلّع إلى العطاء إلا كعمل روحي وخدمة وليس عملاً اجتماعيًا مجردًا، فكم بالأكثر تكون بهجته ليس حين يحمل عطاء ماديًا بل إنجيل الحق لأهل روما؟
لقد حسبت الكنائس عطاءهم "شركة"، علامة حب داخلي ووحدة، فحمل الرسول لا أموالهم ولا تقدماتهم المادية فحسب، إنما ما هو أعظم، حمل قلوبهم المملوء حبًا وروح الوحدة الذي فيهم مع بقية الأعضاء. ولهذا السبب حسب الرسول أنه يحمل كنزًا ملوكيًا محفوظًا بختم ملكي لا يستطيع أن يسلبه لص أو تحيق به مخاطر.
ثالثًا: يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم [يدعو الرسول ما يحمله "ثمرًا" [28] لا "عطاء" لأن ما يحمله إنما هو لنفع مقدميه، وثمرهم الروحي.]
6. جهادهم معه بالصلوات
كان الرسول يبدو متهلّلاً من أجل ثمر الروح المعلن في كنائس الأمم التي قدمت لا عطاء ماديًا مجردًا بل ثمرًا متكاثرًا، علامة حب لإخوتهم في أورشليم. الآن يثير كنيسة روما لتساهم هي أيضًا في الخدمة لا بتقديم مال لاحتياجات القدّيسين وإنما لتقديم صلوات بجهادٍ عظيمٍ لدى الله من أجله لكي يتمّم الله رسالته فيه بالرغم من مقاومة البعض له.
والعجيب إنه قبل أن يسألهم هذا الطلب كمن هو محتاج إلى جهادهم معه في خدمة الكرازة للأمم خلال الصلوات خشي لئلاّ يحسبوا أنفسهم ليسوا أهلاً لهذا العمل، لذا يقول: "وأنا أعلم إني إذا جئت إليكم سأجيء في ملء بركة إنجيل المسيح" [29]. وكأنه يقول عندما أجيء إليكم أجدكم أهلاً للمدح بلا حدود خلال الإنجيل، من أجل فيض أعمالكم المقدّسة المستحقّة كل تطويب. هذا من جانب، ومن جانب آخر فإن ما يقدّمونه من جهاد في الصلاة عنه لأجل الخدمة يأتي متناغمًا مع عمل السيد المسيح الخلاصي ومحبة الروح القدس، إذ يقول: "فأطلب إليكم أيها الإخوة بربنا يسوع المسيح وبمحبة الروح، أن تجاهدوا معي في الصلوات من أجلي إلى الله" [30]. لذا فصلواتهم حتمًا تكون مقبولة وفعّالة، لأنها حسب إرادة الله الصالحة ومحبته الفائقة.
7. مقاومة غير المؤمنين له
لا تقف خدمتهم النابعة عن اتساع قلوبهم بالحب نحو إخوتهم الذين من الأمم عند احتمال ضعفاتهم والشهادة لعمل الله الخلاصي أمامهم، وإنما أيضًا تمتد إلى الصلاة من أجل الكارزين حتى يخلّصهم الرب من مقاومة المعاندين. ويحسب الرسول نفسه أكثرهم احتياجًا للصلاة عنه من أجل شدّة المقاومة التي يجابهها، إذ يقول: "لكي أنقذ من الذين هم غير مؤمنين في اليهوديّة، ولكي تكون خدمتي لأجل أورشليم مقبولة عند القدّيسين" [31].
8. خاتمة
إذ يتحدّث عن المقاومة التي تصيبه من الأشرار، والتزام الكنائس أن تصلي من أجله، يصلي هو أيضًا من أجل الكل ليسندهم الله في جهادهم، إذ يقول: "إله السلام معكم أجمعين. آمين" [33].
1 فيجب علينا نحن الاقوياء ان نحتمل اضعاف الضعفاء و لا نرضي انفسنا
2 فليرض كل واحد منا قريبه للخير لاجل البنيان
3 لان المسيح ايضا لم يرض نفسه بل كما هو مكتوب تعييرات معيريك وقعت علي
4 لان كل ما سبق فكتب كتب لاجل تعليمنا حتى بالصبر و التعزية بما في الكتب يكون لنا رجاء
5 و ليعطكم اله الصبر و التعزية ان تهتموا اهتماما واحدا فيما بينكم بحسب المسيح يسوع
6 لكي تمجدوا الله ابا ربنا يسوع المسيح بنفس واحدة و فم واحد
7 لذلك اقبلوا بعضكم بعضا كما ان المسيح ايضا قبلنا لمجد الله
8 و اقول ان يسوع المسيح قد صار خادم الختان من اجل صدق الله حتى يثبت مواعيد الاباء
9 و اما الامم فمجدوا الله من اجل الرحمة كما هو مكتوب من اجل ذلك ساحمدك في الامم و ارتل لاسمك
10 و يقول ايضا تهللوا ايها الامم مع شعبه
11 و ايضا سبحوا الرب يا جميع الامم و امدحوه يا جميع الشعوب
12 و ايضا يقول اشعياء سيكون اصل يسى و القائم ليسود على الامم عليه سيكون رجاء الامم
13 و ليملاكم اله الرجاء كل سرور و سلام في الايمان لتزدادوا في الرجاء بقوة الروح القدس
14 و انا نفسي ايضا متيقن من جهتكم يا اخوتي انكم انتم مشحونون صلاحا و مملوؤون كل علم قادرون ان ينذر بعضكم بعضا
15 و لكن باكثر جسارة كتبت اليكم جزئيا ايها الاخوة كمذكر لكم بسبب النعمة التي وهبت لي من الله
16 حتى اكون خادما ليسوع المسيح لاجل الامم مباشرا لانجيل الله ككاهن ليكون قربان الامم مقبولا مقدسا بالروح القدس
17 فلي افتخار في المسيح يسوع من جهة ما لله
18 لاني لا اجسر ان اتكلم عن شيء مما لم يفعله المسيح بواسطتي لاجل اطاعة الامم بالقول و الفعل
19 بقوة ايات و عجائب بقوة روح الله حتى اني من اورشليم و ما حولها الى الليريكون قد اكملت التبشير بانجيل المسيح
20 و لكن كنت محترصا ان ابشر هكذا ليس حيث سمي المسيح لئلا ابني على اساس لاخر
21 بل كما هو مكتوب الذين لم يخبروا به سيبصرون و الذين لم يسمعوا سيفهمون
22 لذلك كنت اعاق المرار الكثيرة عن المجيء اليكم
23 و اما الان فاذ ليس لي مكان بعد في هذه الاقاليم و لي اشتياق الى المجيء اليكم منذ سنين كثيرة
24 فعندما اذهب الى اسبانيا اتي اليكم لاني ارجو ان اراكم في مروري و تشيعوني الى هناك ان تملات اولا منكم جزئيا
25 و لكن الان انا ذاهب الى اورشليم لاخدم القديسين
26 لان اهل مكدونية و اخائية استحسنوا ان يصنعوا توزيعا لفقراء القديسين الذين في اورشليم
27 استحسنوا ذلك و انهم لهم مديونون لانه ان كان الامم قد اشتركوا في روحياتهم يجب عليهم ان يخدموهم في الجسديات ايضا
28 فمتى اكملت ذلك و ختمت لهم هذا الثمر فسامضي مارا بكم الى اسبانيا
29 و انا اعلم اني اذا جئت اليكم ساجيء في ملء بركة انجيل المسيح
30 فاطلب اليكم ايها الاخوة بربنا يسوع المسيح و بمحبة الروح ان تجاهدوا معي في الصلوات من اجلي الى الله
31 لكي انقذ من الذين هم غير مؤمنين في اليهودية و لكي تكون خدمتي لاجل اورشليم مقبولة عند القديسين
32 حتى اجيء اليكم بفرح بارادة الله و استريح معكم
33 اله السلام معكم اجمعين امين
MR VICO-
عدد الرسائل : 31
العمر : 36
العمل/الترفيه : ت ج اره
المزاج : HaPpYYYYY
تاريخ التسجيل : 06/03/2008
مواضيع مماثلة
» الاصحاح الخامس عشر رساله روميه
» التكوين (الاصحاح الاول )
» التكوين (الاصحاح الاول ) - تابع 2
» التكوين (الاصحاح الاول ) - تابع 3
» التكوين (الاصحاح الاول ) - تابع 4
» التكوين (الاصحاح الاول )
» التكوين (الاصحاح الاول ) - تابع 2
» التكوين (الاصحاح الاول ) - تابع 3
» التكوين (الاصحاح الاول ) - تابع 4
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى